سوق النقد الأجنبي بين البنوك (الفوركس)

سوق الانتربنك.
ما هو "السوق بين البنوك"
سوق ما بين البنوك هو النظام المالي للعملات التجارية بين البنوك والمؤسسات المالية، باستثناء مستثمري التجزئة والأطراف التجارية الصغيرة. في حين أن بعض عمليات التداول بين البنوك تتم من قبل البنوك نيابة عن العملاء الكبار، فإن معظم التداول بين البنوك مملوكة، وهذا يعني أن يتم ذلك نيابة عن حسابات البنوك الخاصة.
تراجع "السوق بين البنوك"
خلفية.
تطور سوق النقد الأجنبي بين البنوك بعد انهيار اتفاق بريتون وودز وبعد قرار الرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون بإخراج البلاد من معيار الذهب في عام 1971. سمح بأسعار العملات لمعظم الدول الصناعية الكبيرة بالتعويم بحرية في ذلك ، مع تدخل حكومي أحيانا. لا يوجد موقع مركزي للسوق، كما تجري التجارة في وقت واحد في جميع أنحاء العالم، ووقف فقط لعطلات نهاية الأسبوع والأعياد.
وتزامن ظهور نظام معدل العائمة مع ظهور أنظمة حاسوبية منخفضة التكلفة مع السماح بتداول سريع على نحو متزايد على أساس عالمي. وسطاء الصوت عبر أنظمة الهاتف يقابل المشترين والبائعين في الأيام الأولى من تداول العملات الأجنبية بين البنوك، ولكن تم استبدالها تدريجيا عن طريق أنظمة محوسبة يمكن أن تفحص أعدادا كبيرة من التجار للحصول على أفضل الأسعار. وتسمح أنظمة التداول من رويترز وبلومبرغ للبنوك بتداول مليارات الدولارات على الفور، حيث يتصدر حجم التداول اليومي 6 تريليونات دولار في الأيام الأكثر ازدحاما في السوق.
أكبر المشاركين.
ولكي يعتبر المصرف صانع سوق فيما بين المصارف، يجب أن يكون مستعدا لتقديم الأسعار للمشاركين الآخرين، فضلا عن طلب الأسعار. الحد الأدنى لحجم الصفقة بين البنوك هو 5 ملايين دولار، ولكن معظم المعاملات أكبر بكثير، ويمكن أن تصل إلى 1 مليار دولار في صفقة واحدة. من بين أكبر اللاعبين هي سيتيكورب و جب مورغان تشيس في الولايات المتحدة. دويتشه بنك في ألمانيا؛ و هسك في آسيا.

سوق صرف العملات الأجنبية.
السوق التي تقزم سوق الأسهم.
تعريف: سوق الصرف الأجنبي هو شبكة عالمية على الانترنت حيث التجار شراء وبيع العملات. ليس لديها موقع مادي وتعمل 24 ساعة في اليوم، سبعة أيام في الأسبوع. وهو يحدد أسعار صرف العملات ذات المعدلات المتغيرة.
هذه السوق العالمية لديها مستويين. الأول هو سوق ما بين البنوك. حيث أكبر البنوك تبادل العملات مع بعضها البعض. على الرغم من أن لديها سوى عدد قليل من الأعضاء، وهذه الصفقات هائلة.
ونتيجة لذلك، تملي قيم العملة.
الطبقة الثانية هي السوق التي لا تحتاج إلى وصفة طبية. هذا حيث يتاجر الأفراد والأفراد. أصبحت أوتك شعبية جدا لأن هناك الآن العديد من الشركات التي تقدم منصات التداول عبر الإنترنت. لمزيد من المعلومات، راجع حول تداول الفوركس.
تداول العملات الأجنبية هو عقد بين طرفين. هناك ثلاثة أنواع من الصفقات. السوق الفورية هي لسعر العملة في وقت التجارة. والسوق اآلجلة هو اتفاق لتبادل العمالت بسعر متفق عليه في تاريخ مستقبلي. وتشمل تجارة المبادلة كلا الأمرين. تجار شراء العملة في السوق الفورية (بسعر اليوم) وبيع نفس المبلغ في السوق إلى الأمام. وبهذه الطريقة، فقد حدت من مخاطرها في المستقبل. بغض النظر عن مدى انخفاض العملة، فإنها لن تفقد أكثر من السعر الآجل. وفي الوقت نفسه، يمكنهم استثمار العملة التي اشتروها في السوق الفورية.
سوق ما بين البنوك هو شبكة من البنوك التي تتداول العملات مع بعضها البعض.
لكل منها مكتب تداول العملات يسمى مكتب التعامل. هم على اتصال مع بعضها البعض بشكل مستمر. وتتأكد هذه العملية من أن أسعار الصرف موحدة في جميع أنحاء العالم.
الحد الأدنى للتجارة هو مليون من العملة التي يجري تداولها. معظم الصفقات هي أكبر بكثير، بين 10 مليون إلى 100 مليون من حيث القيمة.
ونتيجة لذلك، تملي أسعار الصرف من قبل السوق ما بين البنوك.
ويشمل السوق ما بين البنوك الثلاثة الصفقات المذكورة أعلاه. كما تشارك البنوك في سوق سويفت. فهي تتيح لهم تحويل النقد الأجنبي إلى بعضهم البعض. سويفت تقف على جمعية الاتصالات المالية بين البنوك في جميع أنحاء العالم.
البنوك التجارة لخلق الربح لأنفسهم وعملائها. عندما يتاجرون بأنفسهم، فإنه دعا التداول الملكية. وتشمل عملائها الحكومات وصناديق الثروة السيادية والشركات الكبيرة وصناديق التحوط والأفراد الأثرياء. (المصدر: & # 34؛ كيف يعمل التداول - بين البنوك وفوركس، & # 34؛ فكس شارع. & # 34؛ ما هو السوق بين البنوك، & # 34؛ الاستثمار للدمى.)
هنا خمسة عشر لاعبا أكبر في سوق الصرف الأجنبي.
في عام 2017، أعلنت سيتي جروب، باركليز، جي بي مورغان تشيس و رويال بانك أوف سكوتلاند مذنبين بالتلاعب غير المشروع بأسعار العملات.
في ما يلي كيفية إجراء ذلك.
ويتعاون التجار في البنوك في غرف الدردشة عبر الإنترنت. ويوافق أحد المتداولين على بناء مركز هائل بعملة، ثم يقوم بتفريغه عند الساعة الرابعة من بعد الظهر. لندن الوقت كل يوم. هذا عندما يتم تعيين سعر الإصلاح ويم / ريوترز. ويستند هذا السعر على جميع الصفقات التي تجري في دقيقة واحدة. من خلال بيع عملة خلال تلك اللحظة، يمكن للتاجر خفض سعر الإصلاح. هذا هو السعر المستخدم لحساب النقاط المرجعية في صناديق الاستثمار المشترك. كما يستفيد المتداولون في البنوك الأخرى لأنهم يعرفون سعر الإصلاح.
كما كذب هؤلاء التجار على عملائهم عن أسعار العملات. وأوضح أحد التجار في بنك باركليز أنه "أسوأ سعر يمكنني أن أضعه في هذا الشأن عندما لا يتغير قرار الزبون بالتداول معي أو يعطيني الأعمال المستقبلية" (المصدر: "الفوركس فيكس"، صحيفة فايننشال تايمز، 12 نوفمبر / عام 2017.
على استعداد لبدء بناء الثروة؟ اشترك اليوم لمعرفة كيفية حفظ للتقاعد المبكر، معالجة الديون الخاصة بك، وتنمو القيمة الصافية الخاصة بك.
وكانت بورصة شيكاغو التجارية أول من يقدم تداول العملات. أطلقت سوق النقد الدولي في عام 1971. وتشمل منصات التداول الأخرى أواندا، فوركس أسواق رأس المال، ليك وفوركس.
سوق التجزئة لديها المزيد من التجار من السوق بين البنوك. ولكن المبلغ الإجمالي الدولار المتداولة أقل. سوق التجزئة لا تؤثر على أسعار الصرف. (المصدر: & # 34؛ سوق الصرف الأجنبي، & # 34؛ مارتن بويلاو، جامعة كولورادو.)
البنوك المركزية لا تتداول بانتظام العملات في أسواق الصرف الأجنبي. ولكن لها تأثير كبير. وتحتفظ البنوك المركزية بمليارات من احتياطيات النقد الأجنبي. وتملك اليابان 1.2 تريليون دولار، معظمها بالدولار الأمريكي. الشركات اليابانية تتلقى الدولار في دفع ثمن الصادرات. ويتبادلون الين لدفع عمالهم.
ويمكن لليابان، مثلها مثل البنوك المركزية الاخرى، تداول الين مقابل الدولار فى سوق الفوركس عندما تريد ان تنخفض القيمة. وهذا يجعل الصادرات اليابانية أرخص. تفضل اليابان استخدام المزيد من الطرق غير المباشرة، مثل رفع أو خفض سعر الفائدة للتأثير على قيمة الين. (المصدر: & # 34؛ اللاعبين الرئيسيين في سوق الفوركس، & # 34؛ فكستريت.)
على سبيل المثال، أعلن مجلس الاحتياطي الفيدرالي أنه سيرفع أسعار الفائدة في عام 2017. وأرسل ذلك قيمة الدولار بنسبة 15 في المئة. لمزيد من المعلومات، راجع فقاعات الأصول.
على مدى ال 300 سنة الماضية، كان هناك شكل من أشكال سوق الصرف الأجنبي. وبالنسبة لمعظم تاريخ الولايات المتحدة، كان تجار العملة الوحيدون هم شركات متعددة الجنسيات قامت بأعمال تجارية في العديد من البلدان.
واستخدموا أسواق الفوركس للتحوط من تعرضهم للعملات الأجنبية. وذلك لأن الدولار الأمريكي تم تثبيته على سعر الذهب. لمزيد من المعلومات، راجع تاريخ أسعار الذهب.
سوق العملات الأجنبية لم تقلع حتى عام 1973. ذلك عندما الرئيس نيكسون تماما مقيدة قيمة الدولار إلى سعر أوقية من الذهب. ما يسمى بمعيار الذهب أبقى الدولار على قيمة مستقرة من 1/35 من اوقية من الذهب. لمزيد من المعلومات، راجع تاريخ المعيار الذهبي.

سوق النقد الأجنبي بين البنوك.
ووفقا لتقرير صادر عن بنك التسويات الدولية في نيسان / أبريل 2007، فإن سوق النقد الأجنبي يبلغ متوسط ​​حجمه اليومي حوالي 3 تريليون دولار، مما يجعله أكبر سوق في العالم. وخلافا لمعظم البورصات الأخرى مثل بورصة نيويورك أو مجلس شيكاغو للتجارة، فإن سوق العملات الأجنبية ليست سوقا مركزية. في السوق المركزية، يتم تسجيل كل معاملة حسب السعر التعامل وحجم التداول. وعادة ما يكون هناك مكان مركزي واحد يمكن أن تتبع فيه جميع الصفقات وغالبا ما يكون هناك صانع متخصص أو صانع سوق. غير أن سوق العملات سوق لامركزية. ليس هناك "تبادل" واحد حيث يتم تسجيل كل التجارة. وبدلا من ذلك، يسجل كل صانع سوق معاملاته الخاصة ويحفظها كمعلومات خاصة. إن صانعي السوق الرئيسيين الذين يقدمون العطاءات ويطلبون فروقات في سوق العملات هم أكبر البنوك في العالم. أنها تتعامل مع بعضها البعض إما نيابة عن أنفسهم أو عملائها باستمرار. وهذا هو السبب في أن السوق التي تجري فيها المصارف المعاملات تسمى سوق ما بين البنوك.
وتضمن المنافسة بين البنوك فروقات أسعار محدودة وأسعار عادلة. بالنسبة للمستثمرين الأفراد، هذا هو مصدر أسعار الأسعار، حيث يقوم وسطاء الفوركس بتعويض مراكزهم. معظم الأفراد غير قادرين على الوصول إلى التسعير المتاح في السوق ما بين البنوك لأن العملاء في المكاتب بين البنوك تميل إلى أن تشمل أكبر صناديق التبادل والتحوط في العالم، فضلا عن الشركات متعددة الجنسيات الكبيرة التي لديها الملايين (إن لم يكن المليارات) من الدولارات. على الرغم من ذلك، من المهم للمستثمرين الأفراد أن يفهموا كيف يعمل السوق بين البنوك لأنه هو أفضل الطرق لفهم كيفية تسعير التجزئة، وتحديد ما إذا كنت تحصل على أسعار عادلة من الوسيط الخاص بك. تابع القراءة لمعرفة كيفية عمل هذا السوق وكيف يمكن أن تؤثر أعماله الداخلية على استثماراتك.
الذي يجعل الأسعار؟
ويتم التعامل مع معظم حجم النقد الاجنبى الاجمالى من خلال حوالى 10 بنوك. هذه البنوك هي الأسماء التجارية التي نعرفها جيدا، بما في ذلك دويتشه بنك (نيس: دب)، أوبس (نيس: أوبس)، سيتي جروب (نيس: C) و هسك (نيس: هك). ويتم هيكلة كل بنك بشكل مختلف، ولكن معظم البنوك لديها مجموعة منفصلة تعرف باسم إدارة مبيعات العملات الأجنبية والتجارة. إن هذه المجموعة مسؤولة عن جعل أسعار عمالء البنك وموازنة تلك المخاطر مع البنوك األخرى. ضمن مجموعة العملات الأجنبية، هناك مبيعات ومكتب تداول. مكتب المبيعات هو المسؤول عموما عن اتخاذ أوامر من العميل، والحصول على الاقتباس من تاجر بقعة وترحيل الاقتباس إلى العميل لمعرفة ما إذا كانوا يريدون التعامل معها. هذه العملية من ثلاث خطوات شائعة جدا لأنه على الرغم من التداول عبر الإنترنت النقد الأجنبي هو متاح، وكثير من العملاء كبيرة الذين يتعاملون في أي مكان من 10 مليون $ إلى 100 مليون $ في وقت واحد (نقدا على النقد)، ويعتقدون أنها يمكن أن تحصل على تسعير أفضل التعامل أكثر والهاتف من أكثر من منصة التداول. وذلك لأن معظم المنصات التي تقدمها البنوك سوف يكون لها حد حجم التداول لأن تاجر يريد التأكد من أنه قادر على تعويض المخاطر.
في مكتب تداول العملات الأجنبية، هناك عموما واحد أو اثنين من صناع السوق المسؤولة عن كل زوج من العملات. وهذا يعني، بالنسبة لزوج اليورو مقابل الدولار الأمريكي (ور / أوسد)، هناك تاجر رئيسي واحد فقط سيعطي أسعارا للعملة. وقد يكون لديه تاجر ثانوي يعطي اقتباسات على حجم صفقة أصغر. هذا الإعداد هو في معظمه صحيح بالنسبة للشركات الأربعة حيث يرى المتعاملين الكثير من النشاط. وبالنسبة لعملات السلع، قد يكون هناك تاجر واحد مسؤول عن جميع عملات السلع الثلاث، أو اعتمادا على حجم ما يراه البنك، قد يكون هناك تاجران.
هذا مهم لأن البنك يريد التأكد من أن كل تاجر يعرف عملته جيدا ويفهم سلوك اللاعبين الآخرين في السوق. عادة، تاجر الدولار الاسترالي هو أيضا مسؤول عن الدولار النيوزيلندي وهناك في كثير من الأحيان تاجر منفصل مما يجعل يقتبس عن الدولار الكندي. عادة لا يوجد تاجر "كروسس" - الوكيل الرئيسي المسؤول عن العملة الأكثر سيولة سيجعل الاقتباس. على سبيل المثال، سوف يقوم الين الياباني بالتداول على جميع تقاطعات الين. وأخيرا، هناك تاجر إضافي واحد هو المسؤول عن العملات الغريبة مثل البيزو المكسيكي والراند جنوب أفريقيا. وعادة ما يتم محاكاة هذا الإعداد عبر ثلاثة مراكز تجارية - لندن ونيويورك وطوكيو. كل مركز يمر أوامر العميل والمواقف إلى مركز تجاري آخر في نهاية اليوم للتأكد من أن أوامر العميل تتم مراقبتها على مدار 24 ساعة في اليوم. (لمواصلة القراءة حول تقاطعات العملة، انظر جعل العملة عبر رئيسك وتحديد العملات المتداولة والمدى المدى.)
كيف تحدد البنوك السعر؟
كيف يعوض البنك المخاطر؟
كل من إبس وأنظمة التعامل مع رويترز تقدم التداول في أزواج العملات الرئيسية، ولكن بعض أزواج العملات هي أكثر سيولة ويتم تداولها بشكل متكرر أكثر من إما إبس أو التعامل مع رويترز. وتحاول هاتان الشركتان باستمرار الحصول على حصص السوق لبعضهما البعض، ولكن كدليل، وفيما يلي انهيار حيث يتم تداول كل زوج من العملات في المقام الأول:
وعادة لا يتم تداول أزواج العملات المتقاطعة على أي من المنصة، ولكن يتم حسابها على أساس معدلات أزواج العملات الرئيسية ومن ثم تعويضها من خلال الساقين. على سبيل المثال، إذا كان لدى المتداول بين البنوك عميل يرغب في الذهاب لفترة طويلة من اليورو / الدولار الكندي، من المرجح أن يشتري المتداول ور / أوسد على نظام إبس ويشتري الدولار الأمريكي مقابل الدولار الكندي مقابل منصة رويترز. ثم يقوم المتداول بضرب هذه الأسعار وتزويد العميل بمعدل اليورو / الدولار الكندي. الصفقة ثنائية العملات هي السبب في أن انتشار العملات العرضية، مثل ور / كاد، يميل إلى أن يكون أوسع من انتشار اليورو / دولار.

سوق النقد الأجنبي بين البنوك (فوركس)
إن البنك الدولي عبارة عن شبكة واحدة أو أكثر من البنوك. ويستخدم هذا المصطلح بشكل فضفاض لوصف شبكة تجارية للمعاملات بالعملات التي تتكون من البنوك والمؤسسات التجارية الكبيرة.
الوصول إلى سوق الفوركس بين البنوك.
تطوير تكنولوجيا المعلومات يجعل سوق النقد الأجنبي بين البنوك أكثر سهولة بالنسبة للتجار العاديين. بواسطة & لدكو؛ سوق النقد الأجنبي بين البنوك & رديقو؛ فإننا نعني نظام آلي كبير لمعالجة الطلبات من البنوك والوسطاء والمؤسسات المالية الأخرى لشراء وبيع العملات. المزايا الرئيسية لسوق الفوركس ما بين البنوك هي الكفاءة، والسيولة العالية، وأسعار مواتية على المعاملات | المصدر: التمويل العالمي.
تداول العملات الأجنبية بين البنوك.
وقبل أن يبدأ الأفراد العاديون في التداول، كانت البنوك والمؤسسات الكبيرة قد فعلت ذلك منذ سنوات عديدة. لقد تم التداول مع بعضهم البعض، وكانت هذه هي الاتجاهات في العقود القليلة الماضية. في البداية، كانت الوحيدة التي تستخدم التداول. وهذا ما يسمى تداول العملات الأجنبية بين البنوك. ويشمل هذا النوع من التداول أيضا الشركات الكبيرة ومستثمري التجزئة والأطراف التجارية الصغيرة.
البنوك تتعامل إما لأنفسها أو لاستثمار الآخرين. أنها تهدف إلى الحصول على أرباح عالية للخروج منه. لأنها تستثمر الكثير، كما أنها تكسب الكثير في المقابل. وهذا هو السبب في أنها أكبر منافسة المستثمرين الفردية. ولكن يمكنك أبدا اختيار الذي يمكن أن تقوم به مع. انها تعتمد فقط على الاستراتيجيات الخاصة بك. في تداول العملات الأجنبية بين البنوك، هناك ميل من المنافسة الشديدة لأنك تكافح للفوز معا مع منافسيك.
يمكن للتجار الفرديين أيضا الحصول على أسعار الأسعار ولكن من الممكن منع وصولهم إلى نظام التسعير. في هذا النوع من التداول، يمكن للوسطاء تعويض مواقف التداول الخاصة بهم. في تداول العملات الأجنبية بين البنوك، سوف تكون قادرة على معرفة ما إذا كانت الأسعار المعطاة صحيحة أو إذا كانت رسوم السماسرة معقولة للتجار مثلك.
يستخدم تداول العملات الأجنبية بين البنوك أنظمة التنظيم الذاتي مما يعني أن أسعار العملات تعتمد على مصلحة طرف معين. وبالتالي، يتم تحديد الأسعار من قبل عوامل مختلفة. الأول هو المعدل الحالي للسوق. أنها تفعل ذلك من أجل الحفاظ على الموثوقية. والثاني هو حجم المتاحة في المستوى الحالي للأسعار. ثالثا، يتم تحديدها من وضع المخزون لكل بنك مشارك.
وبما أن تداول العملات الأجنبية بين البنوك يغطي قدرا كبيرا من المستثمرين ذوي الاحتياجات والرغبات المختلفة، فإن ذلك يخلق علاقة متناغمة فيما بينهم. هذا صحيح جدا لعلاقة المستثمرين الأفراد وسماسرة. أنها تعمل جنبا إلى جنب مع الانسجام. ونتيجة لذلك، فإنها تكتسب نتائج أكثر إيجابية. وكلما ازدادت رسملة هذه المؤسسات كلما ازدادت علاقاتها الائتمانية بين التجار.

سوق الصرف الأجنبي بين البنوك.
تعريف سوق الصرف الأجنبي بين البنوك أوضح من قبل خبراء تداول العملات الأجنبية المهنية، كل ما تحتاج لمعرفته حول سوق الصرف الفوركس بين البنوك.
تعريف سوق الصرف الأجنبي فيما بين المصارف.
سوق ما بين البنوك هو سوق الصرف الأجنبي رفيع المستوى حيث البنوك تبادل العملات المختلفة. ويمكن للمصارف أن تتعامل مع بعضها البعض مباشرة، أو من خلال منصات السمسرة الإلكترونية. خدمات السمسرة الإلكترونية (إبس) وتومسون رويترز التعامل هما المنافسان في الأعمال التجارية منصة السمسرة الإلكترونية وربط معا أكثر من 1000 البنوك. وعملات معظم البلدان المتقدمة النمو لها أسعار صرف عائمة. هذه العملات ليس لها قيم ثابتة، بل القيم التي تتقلب بالنسبة إلى العملات الأخرى.
سوق الصرف الأجنبي بين البنوك هو جزء مهم من سوق الصرف الأجنبي. وهو سوق الجملة التي يتم من خلالها توجيه معظم المعاملات العملات. وهي تستخدم أساسا للتداول بين المصرفيين. وتتمثل المكونات الرئيسية الثلاثة لسوق النقد الأجنبي فيما بين المصارف في: السوق الفورية للسويفت الآجلة (جمعية الاتصالات المالية بين المصارف في جميع أنحاء العالم)
سوق الصرف الأجنبي فيما بين المصارف غير منظم وغير مركزي. لا يوجد موقع محدد أو تبادل حيث تتم هذه المعاملات العملة. ومع ذلك، يتم تنظيم خيارات العملات الأجنبية في عدد من البلدان والتجارة في عدد من التبادلات المشتقات المختلفة. وينشر البنك المركزي في العديد من البلدان أسعار الصرف الفوري على أساس يومي.
صانعو السوق وسطاء سوق الصرف الأجنبي بين البنوك.
وخلافا لسوق الأوراق المالية، فإن سوق صرف العملات الأجنبية (الفوركس) ليس لديها تبادل مركزي فعلي مثل بورصة نيويورك. وبدون التبادل المركزي، يتم إجراء أسعار صرف العملات أو وضعها من قبل صانعي السوق. البنوك تسعير باستمرار عرض السعر وسعر الطلب على أساس تحركات العملة المتوقعة الجارية وبالتالي جعل السوق. البنوك الكبرى التعامل مع صفقات الفوركس كبيرة جدا في كثير من الأحيان في المليارات من الوحدات. وتؤدي هذه المعاملات إلى الحركة الأساسية لأسعار العملات في الأجل القصير.
وتساهم عوامل أخرى في أسعار صرف العملات، وتشمل هذه المعاملات معاملات الفوركس التي تقوم بها المصارف الصغيرة وصناديق التحوط والشركات ووسطاء الفوركس والتجار. وتشارك الشركات في معاملات الفوركس بسبب حاجتها إلى دفع ثمن المنتجات والخدمات المقدمة من بلدان أخرى تستخدم عملة مختلفة. تجار الفوركس من ناحية أخرى يستخدمون معاملة الفوركس، من حجم أصغر بكثير بالمقارنة مع البنوك، للاستفادة من تحركات العملة المتوقعة من خلال شراء رخيصة وبيع بسعر أعلى أو العكس بالعكس. ويتم ذلك من خلال وسطاء الفوركس الذين يعملون كوسيط بين مجموعة من التجار وأيضا بين أنفسهم والبنوك.
وتلعب المصارف المركزية أيضا دورا في تحديد أسعار صرف العملات عن طريق تغيير أسعار الفائدة. من خلال زيادة أسعار الفائدة أنها تحفز التجار لشراء عملتهم لأنها توفر عوائد عالية على الاستثمار وهذا يدفع قيمة البنك المركزي المقابلة العملة أعلى بالمقارنة مع العملات الأخرى.